قمت بتصوير هذا الملف بينما كانت إحدى المذيعات تسجل مع عاصم محمود المرسي، عاصم هو ابن الإصلاحي محمود المرسي المحال للمحاكمة العسكرية ضمن الـ40 المحالين للمحاكمة العسكرية، مضى أكثر من عام وعاصم لا يرى والده إلا مرة واحدة أسبوعيا، وبمدة زمنية محددة، عاصم الصغير الجميل لم تتمالك المذيعة نفسها عقب التسجيل معه وقامت بتقبيل جبينه... وكذلك فعلت أنا بمجرد رؤيته عن دخولي نقابة الصحفيين.
نسأل الله أن يفك أسر أبيك سريعا ليعود إليك يا صديقي الصغير..
ونوافيكم بالمزيد فانتظرونا
هناك 5 تعليقات:
اللهم فك أسر المأسورين وردهم إلى أهلهم سالمين
اللهم ألهم أهل أخوتنا الصبر وكن لهم نصيرا
اللهم أمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المدون الفاضل ..شهاب الازهر ..
جاري مشاهدة الفيديو ..
جزاكمــ الله خيرا ..
وجعل الله ذلكــ بميزان حسناتكمــ
وفكــ الله أسر والدي وجميع اخواننا المعتقلين
براحتك يا عمنا
بارك الله فيك اخى شهاب
فك الله اسر المأسورين اللهم آمين
ولكن اترى معى ان المحن تصنع رجال لااطفال كما راينا فى الفيديو
هكذا نريد ان يكون اولادنا لانهم امل الاصلاح فى هذه الامة
جزيتم خيرا
حسبنا الله ونعم الوكيل
وفك الله أسرهم أجمعين
إرسال تعليق