هل ستكون كلمة "وداعا إسلام أون لاين" قريبة؟ بكل أسى يرد "ربما"..
هكذا أجابني خافتا صوته ليضيع وسط هتافات العاملين الخائفين ضد لجنة يرونها للتحقيق التعسفي: دي مش لجنة دي كمين.. ضد حقوق العاملين"..
الوضع الآن حتى كتابة هذه السطور لا يزال مشتعلا، ولا أحد يعرف إلى أين يمضي المركب الذي حملا صرحا إعلاميا ذا مرجعية إسلامية لفترة طويلة، كان خلالها الأقوى، ونقش اسمه بقوة ومصداقيته بتفوق..
أما الحقيقة ونوايا مجلس الإدارة لشركة ميديا إنتر ناشيونال أو جمعية البلاغ فلا يعرفها أحد، أين الحقيقة، وكيف السبيل لإنقاذ هذا الصرح؟ لا أحد يدري، فقط موظفون خائفون، وصرح إسلامي إعلامي يتهاوى ولا منقذ.
أسفي على الموقع والعاملين، أسفي على كل شيء على قلق صديقي الذي أتوجه الآن لمقابلته لمعرفة آخر الأخبار من داخل إسلام أون لاين..
----
تحديث: من داخل إسلام أون لاين
أذان العصر يقطع هتافات العاملين المتجمهرين: "برة يا عاطف" من داخل ساحة الشركة والدستور واليوم السابع تكتب عن الأزمة، مع إشارة العاملين إلى أن معلومات وردت في جريدة الدستور عن اشتباك بالأيدي هي غير صحيحة.
هناك 4 تعليقات:
لا حول ولا قوة الا بالله
الموقع ده من اكتر المواقع اللى الواحد
استفاد منها
ربنا يستر
ربنا يحفظه بحفظه لانه حقا موقع قيم ويفيد الاسلام والمسلمين
الله ينور
وبعد اذنك انا عندي مدونه اسمها هنا السناهره www.sanahra.blogspot.com
وكنت عايز مساعدتك ضروري
وده اميلي
Ahmed_elahlawy61@yahoo.com
وجزاك الله خيرااااا
من اكثر المواقع الرائعة
دمت بخير
إرسال تعليق